Featured Video

هدف المدونة

هدف مدونتي كتالي
لكل شيء في هذا الدنيا سبب وغرض يبرر وجوده…
فما السبب الذي قد يبرر مجيء مدونة مثل هذه تزيد من ضوضاء انترنت؟
ماذا عن إصلاح العالم؟ تحقيق السلام العالمي؟ القضاء على الفقر؟
دعابة جميلة – أو لعلها تبدو سخيفة، الأمر متوقف عليك…
لكن حقاً، لماذا لا؟ هل الأمر مستحيل؟
الصعود للقمر كان كذلك يوماً ما، وأن يطير بنو البشر، وقطع مسافة 120 كيلومتر في ساعة من الزمان (يعاقب القانون الحالي على أي زمن أقل من ذلك!) والاتصال الصوتي عبر الأسلاك، حقاً القائمة طويلة…
المستحيل ما هو إلا حالة ذهنية – لا فعلية – فمستحيل الأمس تحقق اليوم، ومستحيل اليوم ينتظر من يقهره غداً
في هذه المدونة سنحكي قصص الناجحين، وكيف قهروا المستحيل، لنتعلم منهم الصبر على الشدائد، وقهر الصعاب، وكل هذه المعاني الجميلة
كما وسأحكي عن التسويق، ذلك الفن الجميل الذي درسوه لنا بطريقة بغيضة في قاعات الدراسة حتى كرهنا مجرد ذكر اسمه، وبكرهنا له وابتعادنا عن الاستفادة منه في حياتنا اليومية، فلا عجب فيما نحن فيه من حال كئيب
إن تغيير الحال يبدأ من داخل العقل، بتغيير الأفكار الحاكمة لطريقة تفكيرك، وأنت إذا فكرت ليل نهار في حل مشكلة ما، وعشت من أجل ذلك، ستحلها
كي تنجح عليك أن تقنع نفسك من الداخل أنك ستنجح، وأنك قادر على النجاح، ولا تعارض في ذلك مع المشيئة الإلهية، فأنت تعقد النية على الاجتهاد، ولكنك تجهل متى وكيف…
النجاح يبدأ منك أنت يا قارئ هذه الكلمات، النجاح بيديك أنت، النجاح يبدأ من داخلك أنت…
6% فقط ممن ربحوا المليون فجأة استمروا أغنياء ولم يفقدوا تلك الثروة التي هبطت عليهم فجأة
نسبة أقل هي التي أقرت أن حالها أسعد بعدما ربحت الثروات المفاجئة، ونسبة كبيرة أقرت أنها كانت أفضل حالاً قبل الفوز منه بعده
السعادة الحقيقية حالة ذهنية، تأتي عندما تغير فكرك من الداخل، وتقتنع أنك أهل للتغيير
السعادة لا تأتي من كنز المال، السعادة تأتي من الجهد والتعب والأفكار الناجحة ذات العواقب الطيبة
نحن هنا لنساعدك على التغيير من الداخل
أنت من يملك القرار، بيدك أن تصدق هذه المزاعم ولعلها تنجح، أو تضغط على زر اكس الصغير أعلى يمين الصفحة، وتنسى كل ما قرأته، فأنت لا تريد أن تنجح، فأنت قد اخترت مصيرك

وتذكر دائمًا: “”أنا لا أبيع خبزا – لكني سأعلمك كيف تعجن عجينه وتخبز خبيزه – لذا لا تطلب مني حلولا سريعة لمشاكلك
”"
هذا باختصار غرض هذه المدونة، وأريد أثناء حسابي يوم القيامة أن تأتوا فتشهدوا لي بالخير وتزيدوا من رصيد حسناتي، وإن شاركتموني بالنتائج الإيجابية التي طالتكم في الدنيا بسبب كلمات هذه المدونة، فهذا شيء يسعدني ويطربني، وهذا من ضمن أغراض المدونة كذلك…
في الحقيقة لدي أغراض كثيرة من هذه المدونة، هل لديك الوقت؟ امم ماذا لو أكملت في وقت آخر!
اجعل العالم يعرف بهذه التدوينة:
من اعداد المدير اشرف

Twitter Delicious Facebook Digg Stumbleupon Favorites More